سجل الآن في موقع صراحة الرسمي وشارك حسابك مع من تحب

أغرب 7 معلومات عن المجموعة الشمسية

في العالم الخارجي هناك أسرار وخفايا ولم تكن معروفة أن قد سمع عنها البشر، حيث أن المجموعة الشمسية تضم الكثير من الظواهر الغريبة والغير مألوفة، وفي هذا المقال سوف نعرض لكم أغرب 7 معلومات عن المجموعة الشمسية.

  • أغرب 7 معلومات عن المجموعة الشمسية:

  •  هواء الأرض

على الرغم من أن الأرض مغطاة بالمحيطات، وربما المريخ أيضاً كان يحتوي بحاراً في وقت ما، ولكن لا يوجد مكان آخر يمكن أن نجد فيه غلاف جوي محمل بالأكسجين الحر، والذي يعتبر عامل أساسي في تطور الحياة على الأرض.

  • البقعة الحمراء على كوكب المشترى

تعتبر البقعة الحمراء الموجودة على سطح كوكب المشترى هي أكثر الصفات الغريبة التي تميزه، وهي عاصفة عملاقة ترى من بعد يزيد عن 300 سنة ضوئية، حيث أنه بلغ أكبر عرض لها ثلاثة أضعاف عرض الأرض تقريباً، ولكنها الآن تتضاءل كلياً.

  •  تقرحات سطح كوكب الزهرة

تصل درجة الحرارة على كوكب الزهرة إلى 870 درجة فهرنهايت، وهي درجة أعلى من درجة انصهار الرصاص، حيث أن غلافه الجوي يمتص الحرارة القادمة إليه.

  •  الإمالة في أورانس

يميل كوكب أورانس بدرجة كبيرة عن مستوى دورانه عن الشمس،  حيث أن محور دورانه تقريباً يشير إلى الشمس، كما أن كثير من علماء الفلك يعتقدون أن الاتجاه الغريب لدوران أورانس جاء بسبب اصطدامه مع كوكب آخر في حجم الأرض مباشرةً بعد تكونه.

  •  تقلبات الحرارة على عطارد

يمكن أن تصل درجة الحرارة على سطح كوكب عطارد إلى  درجة فهرنهايت، ومع ذلك فهذا الكوكب لا يمتلك غلاف جوي قادر على حفظ الحرارة، ففي الليل قد تصل درجة الحرارة إلي -275 درجة فهرنهايت؛ حيث أن أكثر من 1100 درجة فهرنهايت تتغير على الكوكب على الرغم من أن عطارد هو الأقرب إلى الشمس.

  •  سداسي زحل

يضم كوكب زحل مسدس عملاق يغطي القطب الشمالي الخاص به لم يُلاحظ على أي كوكب آخر، حيث يبلغ طول جانبيه حوالي 7500 ميلا (12500 كيلومترا)، وهو كبيرة بما يكفي ليغطي أربعة أضعاف كوكب الأرض، كما أن من ضمن التفسيرات المطروحة لتفسير الظاهرة، أنها نشأت نتيجة تفاعل معقد بين موجات متموجة بين الغلاف الجوي والغازات.

  • عواصف المريخ

عواصف الغبار الموجودة على كوكب المريخ هي الأكبر في المجموعة الشمسية بأكملها، حيث أنها قادرة على تغطية هذا الكوكب لمدة شهور طويلة، كما أن من ضمن النظريات المطروحة لتفسير نمو هذه العواصف على الكوكب “الأحمر”؛ هي وجود جزيئات الغبار العالقة في الهواء والتي تحجب ضوء الشمس، وارتفاع درجة حرارة الجو في الأماكن القريبة منها، ومن هنا تبدأ جزيئات الهواء الساخنة في الانتقال إلى المناطق الباردة وتتكون الرياح، حيث تعمل الرياح القوية على رفع الغبار من سطح الأرض وتكون العواصف الترابية التي تعمل على تسخين الغلاف الجوي مرة أخرى، ولمزيد من مقالات العلوم يمكنك زيارة القسم المختص من هنا.

التعليقات مغلقة.